حتى تبني الثقة في ابنك أو بنتك فهذا الأمر لابد أن يكون له عناية خاصة منذ الصغر وفي وقت مبكر . ولكن للأسف هناك من الأسر من لا يعير هذا الأمر أهميه وهذا قد يجعل الابن أو البنت ينحرف بسبب عدم وجود الثقة بنفسه التي افتقدها منذ صغره ,و نتائج هذا الاهمال تظهر في عمر المراهقة تلك ألمرحله ألعمريه الخطيرة التي تحتاج إلى وقفه خاصة وجادة من الأسرة في هذه السن .
ولو نظرنا إلى تربيتنا لأولادنا من صغرهم فسنلاحظ أن معاملتنا وحبنا والاهتمام بهم تتغير مع الوقت وفيما لو أحسنا تربيتنا لهم وتركيزنا على زرع الثقة لديهم فحتما سنرى تغيير ويكون هذا التغيير بدلالة المراحل التي يمرون بها .
وعند دخول الأبناء سن المراهقة تعتبر هذه المرحلة عالما جديدا وهنا سنجد نتيجة التربية إن كان هناك اهتمام بالأبناء منذ الصغر فستمر هذه المرحله دون مشاكل لان هذه المرحلة تعتبر أيضا مرحلة فحص وتحديا جديدا لكل أسره لديها أبناء مراهقين .
على النقيض إذا دخل الأبناء الذين لم يجدوا اهتمام أو عناية من أسرهم فإنهم بلا شك معرضون للخطر وستكون السيطرة عليهم صعبه جدا .
إذا لابد من محاولة زرع الثقة بالنفس لدى الأطفال مبكرا وذلك بالقيام ببعض الأعمال مثل أن نكون قريبين منهم ونبادلهم أطراف الحديث وان نتلافى التمييز فيما بينهم وان نجاملهم في بعض الأمور ونحسسهم بتحمل مسؤولياتهم في بعض الأمور التي تخصهم ونحاول أن نشجعهم في هواياتهم التي يمارسونها ونصقل مواهبهم .
ولنعلم جميعا أن الأبناء في سن المراهقة يحتاجون إلى معامله خاصة جدا لأن عزة النفس لديهم أصبحت في أشدها وكرامتهم قد وصلت إلى أقصى حد فلنبتعد عن مضايقتهم والتحدث في سلوكياتهم بكثرة وان نبتعد عن السخرية بهم وفي تصرفاتهم بكثرة . في نفس الوقت يجب أن لا نتساهل في بعض التصرفات مثل الألفاظ والكلمات فيما لو تجاوزوا حدود اللباقة أو تجاوزوا الفروق بينهم وبين أسرهم هنا يجب أن نرغمهم ونؤدبهم سلميا وقبل هذا وذاك وقبل أي تربيه يجب أن نكون نحن قدوة لأبنائنا في كل شيء يخص حياتنا الدينية والدنيوية .
ولو نظرنا إلى تربيتنا لأولادنا من صغرهم فسنلاحظ أن معاملتنا وحبنا والاهتمام بهم تتغير مع الوقت وفيما لو أحسنا تربيتنا لهم وتركيزنا على زرع الثقة لديهم فحتما سنرى تغيير ويكون هذا التغيير بدلالة المراحل التي يمرون بها .
وعند دخول الأبناء سن المراهقة تعتبر هذه المرحلة عالما جديدا وهنا سنجد نتيجة التربية إن كان هناك اهتمام بالأبناء منذ الصغر فستمر هذه المرحله دون مشاكل لان هذه المرحلة تعتبر أيضا مرحلة فحص وتحديا جديدا لكل أسره لديها أبناء مراهقين .
على النقيض إذا دخل الأبناء الذين لم يجدوا اهتمام أو عناية من أسرهم فإنهم بلا شك معرضون للخطر وستكون السيطرة عليهم صعبه جدا .
إذا لابد من محاولة زرع الثقة بالنفس لدى الأطفال مبكرا وذلك بالقيام ببعض الأعمال مثل أن نكون قريبين منهم ونبادلهم أطراف الحديث وان نتلافى التمييز فيما بينهم وان نجاملهم في بعض الأمور ونحسسهم بتحمل مسؤولياتهم في بعض الأمور التي تخصهم ونحاول أن نشجعهم في هواياتهم التي يمارسونها ونصقل مواهبهم .
ولنعلم جميعا أن الأبناء في سن المراهقة يحتاجون إلى معامله خاصة جدا لأن عزة النفس لديهم أصبحت في أشدها وكرامتهم قد وصلت إلى أقصى حد فلنبتعد عن مضايقتهم والتحدث في سلوكياتهم بكثرة وان نبتعد عن السخرية بهم وفي تصرفاتهم بكثرة . في نفس الوقت يجب أن لا نتساهل في بعض التصرفات مثل الألفاظ والكلمات فيما لو تجاوزوا حدود اللباقة أو تجاوزوا الفروق بينهم وبين أسرهم هنا يجب أن نرغمهم ونؤدبهم سلميا وقبل هذا وذاك وقبل أي تربيه يجب أن نكون نحن قدوة لأبنائنا في كل شيء يخص حياتنا الدينية والدنيوية .